RSS

أسرانا

القادة الاسرى، يا نسيم الخلد ، قياداة القسام في السجون، د. محمود احمد الرمحي، عبد الله البرغوثي، ابراهيم حامد،عباس السيد، محمو عيسى ، جمال ابو الهيجاء، حسن سلامةـ الاسرى، اسرى القسام

القادة الاسرى، د. محمود احمد الرمحي ، ابراهيم حامد،عباس السيد، محمو عيسى ، جمال ابو الهيجاء، حسن سلامة، عبد الله البرغوثي

أسرانا…

********
هم القمم.. الذين عانقوا السماء، بعد أن تطاولوا على عدوهم، فكانوا هم الدفء الذي تدثر بها الوطن، وهم حبات الندى التي استجارت به فلسطين من لهيب اعدائها، هم حماة الديار وهم الأمل، اذا رام الناس قعوداً.. هم الرواحل الذين لا يعرفون إلى الجلوس سبيل، عطاء يتلوه عطاء وهمم تستثير أخرى ليكون الابداع في أجمل حلة يتوشح بها جبين الارض وتعلن يومها الانتصار ..

لهم منا كل الوفاء وكل التحايا، وكل الدعاء بالفرج القريب بإذن الله

 
أضف تعليق

Posted by في 23/01/2013 بوصة تصاميم

 

الأوسمة:

فتح والمصالحة..السهل الممتنع

بقلم أمين سر المجلس التشريعي: د. محمود الرمحي

لقد ملّ الشعب الفلسطيني من الحديث عن المصالحة وحيثياتها، وليس من باب الترف ان أعاود الكتابة في الموضوع، ولكن لا بد أحياناً من توضيح المجريات على الأرض ودحض الروايات التي تحرف الأنظار عن حقائق الأمور حتى يكون الشعب بأكمله على بينة من أمره. فما زالت السلطة في رام الله وأجهزتها الأمنية تمارس الإجراءات التي تزيد من الهوة بين أطياف الشعب الفلسطيني على مستوى الحركات السياسية العاملة على الساحة الفلسطينية، وتعمق الخلافات وتكسر الروابط بين أبناء الشعب الفلسطيني اجتماعياً ونفسياً على كافة الأصعدة.

لقد ضربت حركة فتح بعرض الحائط الكثير من التفاهمات التي  تم التوقيع عليها بخصوص المصالحة من لجنة الحريات المعطلة إلى الإحجام عن تشكيل الحكومة المتفق عليها برئاسة الرئيس أبو مازن ليس بعيداً عن الإقدام على إجراء انتخابات  محلية بمعزل عن غزة- إن كتب لها التمام- إلى تنفيذ حملات الاعتقالات بين الفينة والأخرى بالإضافة إلى الاحتفاظ بعدد من المعتقلين السياسين منذ بداية الإنقسام تحت طائلة الأحكام العسكرية.

أثيرت في الآونة الأخيرة قضية تمثيل الشعب الفلسطيني لمن؟، ذلك منذ أن استقبلت الدول العربية دولة رئيس الوزراء اسماعيل هنية بصفته في عواصمها خلال الجولات الأخيرة مروراً بالدعوة التي تلقاها من طهران لحضور قمة عدم الانحياز وأخيراً وليس آخراً زيارة حركة حماس لمصر واستقبال أبو العبد هنية من قبل نظيره المصري هشام قنديل.. هذه الأحداث كلها أثارت حفيظة فتح عندما غضبت وانتصرت على حد زعمها للتمثيل الفلسطيني وكأن فتح هي الممثل للشعب الفلسطيني متناسية أن الانتخابات الأخيره أفرزت قيادة للشعب الفلسطيني غير فتح، ثم منذ متى كانت السلطة الفلسطينية هي الممثل للشعب الفلسطيني بأكمله، أم أن المنظمة اعيدت الى الثلاجة من جديد؟!. لقد تغنت فتح بأن المنظمة هي من يمثل الشعب الفلسطيني بعد فوز حركة حماس عام 2006 بعد أن كانت قد حملت المنظمة وهربت بها بعد اتفاق 2005 بخصوص اعادة تفعيلها وضم جميع الفصائل تحت لوائها، إذن حركة فتح تمارس الإقصاء السياسي عندما تزعم أنها من يمثل الشعب الفلسطيني متناسية وجود اليسار في المنظمة ومتنكرة لوجود الفصيل صاحب الاغلبية البرلمانية في السلطة حركة حماس.

لقد مارست حركة فتح الإقصاء والتفرد في القرار وفي تمثيل الشعب الفلسطيني عندما سمحت بتجاوز القانون بهدف إقصاء الكل الفلسطيني واعطاء الضوء الاخضر والحصانة لحكومة غير شرعية تتحكم في رقاب الشعب الفلسطيني وتوردهم المهالك على مدار ستة أعوام حتى وصلت في نهاية المطاف إلى مهاجمة كل من يقترب من حركة حماس أو حتى معاملتها بالمثل كما حركة فتح من غير تحيُّز، ولا يخفى على الجميع مهاجمة الرئيس عباس لمصر وقيادتها مؤخراً.كل هذا الحديث يأتي مع التأكيد على  أن كل ما تزعمه فتح حول مزاحمتها على التمثيل الفلسطيني من قبل حماس ما هو إلا سذاجة سياسية يمارسها البعض أو يزينها للرئيس محمود عباس.

السلطة الفلسطينية المتمثلة بحركة فتح في الضفة الغربية تعيش أزمة سياسية بانسداد طريق المفاوضات حتى باتت تتكلم علانية عن إلغاء اوسلو معلنة فشل مشروع فتح السياسي الذي جرّ علينا الويلات والمصائب منذ عشرين عاماً، كما أنها تعيش أزمة اقتصادية بفعل سياسة حكومتها التي عملت على إغراق نسبة عالية من الشعب الفلسطيني بالقروض والديون حتى يصبح هَمّ المواطن سد قوت يومه بعيداً عن أي تفكير بِهَمِ القضية الفلسطينية، كل ذلك اضافة الى الفساد المستشري في صفوف المتنفذين في قيادة السلطة، لذلك ليس غريباً أن تقوم  بتصدير ازماتها الى من تستطيع لا سيما حركة حماس عبر تنفيذ حملات اعتقالات شرسة في صفوف انصار حماس ورموزها أو اختلاق الأكاذيب لحرف الأنظار عن المآسي الداخلية التي تعيشها.

ما زالت حركة فتح ترفع الأصوات بضرورة عودة لجنة الانتخابات إلى قطاع غزة حتى تعود عجلة المصالحة الى الدوران، وهذا الأمر لا يخرج عن ثلاث احتمالات، إما انه يشكل سذاجة سياسية على أعلى المستويات، أو أنه استخفاف بعقول الشعب الفلسطيني، أو ما هو الا خضوعاً للإملاءات الخارجية ولكن بطريقة ملتوية، حديثي هذا يأتي بناءً على التنازل الكبير الذي منحته حركة حماس لفتح حتى أن حركة فتح لم تتوقعه يوماً، التنازل الذي فاق كثيراً من الجزئيات كموضوع لجنة الانتخابات وهو رئاسة الحكومة الذي منحته حماس لرئيس السلطة والقائد العام لحركة فتح  ابو مازن، والسؤال الغريب الآن لماذا يصر ابو مازن على أن يبقى قرار عودة لجنة الانتخابات بيد الحكومة الفلسطينية بقيادة دولة أبو العبد هنية؟!، ولماذا لا يقدم سيادته على تشكيل الحكومة المتفق عليها ويقرر بعدها عودة لجنة الانتخابات الى حيث شاء؟!، لقد فتح الباب على مصرعيه لفتح ولكنها تصر على الدخول من نافدة صغيره في هذا الباب، فالعجب العجاب!.

المطلوب الآن من حركة فتح أن تصارح الشعب الفلسطيني بهذا الخصوص، لماذا لا يقدم الرئيس على تشكيل الحكومة المرتقبة لكي تشكل مخرجاً للأزمة التي يعيشها الشعب الفلسطيني منذ بداية الانقسام؟، وإذا كانت المصالحة تخضع للفيتو الامريكي او غيره، فعندها يحب ان تحدد فتح الى من ستلجأ ولمن ستتنكر، هل تلجأ للشعب الفلسطيني، ام انها ستستمر بالرقص على معاناته سعياً وراء السراب.

أخيراً مفتاح المصالحة الفلسطينية بيد فتح وهي من تمتنع عن إدارته للولوج في مصالحة فلسطينية عامة تكون كفيلة باستعادة الحقوق الفلسطينية المهضومة وتنتصر لكل طرف فلسطيني يتم الاستفراد به من قبل الاحتلال بسبب وجود الانقسام.

 
أضف تعليق

Posted by في 26/09/2012 بوصة مقالات

 

الأوسمة:

أمين سر المجلس التشريعي د. الرمحي يطالب السلطة بأن تقوم بدورها الحقيقي بحماية المواطن الفلسطيني أو أن ترفع يدها عن المقاومة لكي تقوم هي بذلك

ندد أمين سر المجلس التشريعي الفلسطيني النائب د. محمود الرمحي بالإعتداء الغاشم والآثم على ثلاثة من المواطنين من قبل عصابات صهيونية بالقرب من رام الله أمس الثلاثاء. مشدداً على أن تلك العصابات تصول وتجول دونما أدنى محاسبة على أعمالهم التي تهدف لإجبار الفلسطينيين على الرحيل من تلك الأماكن لسهولة الإستيلاء عليها.
وقال النائب د. الرمحي: ” تنامي إعتداءات المستوطنون الصهاينة سببها الضغط المستمر على المقاومة من قبل السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية وملاحقتها ورجالها ومنعهم من مقاومة الاحتلال”.
وشدد أمين سر المجلس د. محمود الرمحي على ضرورة أن تقوم السلطة بدورها الحقيقي والمنوط بها في حماية المواطن الفلسطيني من إعتداءات الصهاينة، أو أن ترفع يدها عن المقاومة وتطلق لها العنان لكي تقوم هي بحماية المواطنين.
وختم النائب د. الرمحي: ” المجتمع الدولي مشارك في الجرائم التي تحدث بحق الفلسطينيين وذلك بصمته المستمر عن تلك الجرائم والإعتداءات ودعمه الدؤوب لحكومة الكيان الصهيوني سياسياً واقتصادياً وعسكرياً”. مستغرباً شجب أعمال المقاومة في قطاع غزة ضد الاحتلال وعدم ذكر إعتداءات المستوطنين في الضفة.
 
 
 
 
 
أضف تعليق

Posted by في 26/09/2012 بوصة تصريحات صحفية

 

الأوسمة:

حملة الاعتقالات السياسية

حملة الاعتقالات من قبل الاجهزة الامنية في الضفة على ابناء وانصار حركة حماس حملة مسعورة في ظاهرها رد على استقبال رئيس الوزراء ابو العبد هنية في مصر ولكن في باطنها ما هي الا تصدير للازمة الاقتصادية والسياسية التي تعيشها السلطة الى حركة حماس وتشتيتاً للأنظار عن الواقع السياسي الذي أوصلتنا اليه المفاوضات واتفاقياتها المهينة

 
 
 

 
أضف تعليق

Posted by في 26/09/2012 بوصة تصريحات صحفية

 

الأوسمة:

في الذكرى الــ 30 لمذبحة صبرا وشاتيلا

النائب د. محمود الرمحي يطالب بتقديم قادة الكيان الصهيوني لمحكمة الجرائم الدولية ومحاسبتهم على ما اقترفوا بحق الشعب الفلسطيني

أكد أمين سر المجلس التشريعي، النائب د. محمود الرمحي، أنه يجب تقديم قادة الكيان الصهيوني لمحكمة الجرائم الدولية ومحاسبتهم لإرتكابهم جرائم حرب فظيعة بحق الفلسطينيين لا سيما صبرا وشاتيلا التي يمر ذكراها الــ 30 هذا اليوم.

وقال النائب د. الرمحي: ” الاحتلال الصهيوني ارتكب جرائمه 

أمام مرآى ومسمع العالم والمجتمع الدولي الذي يقدم له العون وينقذه كل مرة من العقاب”.

وشدد النائب د. الرمحي على أن الدول التي قدمت المساعدات والمعدات العسكرية للعصابات الصهيوني ومهدت لها الطريق في الإستيلاء على ارض فلسطين عام 1948 إبان خروج بريطانيا منها شريك أساسي في الجرائم التي ارتكبت بحق العرب والفلسطينيين.

وتابع النائب د. محمود الرمحي: ” جرائم الاحتلال لم تقف عند سفك الدماء وذبح الأطفال والنساء والأبرياء في صبرا وشاتيلا ودير ياسين وقبيا وغيرها الكثير الكثير، وإنما امتدت لتطال الحجر والشجر وكل ما هو فلسطيني”.

وطالب أمين سر المجلس د. محمود المجتمع الدولي بالتكفير عن أخطاءه التي ارتكبها بحق فلسطين وأهلها والتراجع عن دعم الكيان الصهيوني وإعطاء الفلسطينيين حقهم العادل في قيام دولتهم وعاصمتها القدس كاملة دون تجزيء.

 
 
 
أضف تعليق

Posted by في 26/09/2012 بوصة أخبار

 

الأوسمة:

صراع السلطة في الضفة.. إلى أين؟

3/9/2012
فلسطين ترزخ تحت وطأة انقسام أثقل كاهلها منذ ما يزيد عن ستة سنوات عجاف إثر عدم اعتراف العالم الغربي بديمقراطية الشعب الفلسطيني التي أفرزت قيادة تمثل الشعب عام 2006، حيث تساوقت السلطة الفلسطينية حينها ممثلة في حركة فتح مع هذا الرفض الظالم للاختيار الفلسطيني، ودخلت الضفة الغربية وقطاع غزة في دوامة فوضى خلاقة بشرت بها كونداليزا رايس وزيرة الخارجية الامريكية حينها وأريقت دماء شباب وشيوخ وعلماء أبرياء في سبيل تحقيق غايات ا

لغرب المجرم بأيد فلسطينية، وعلى ما يبدو أن مفتاح انهاء الانقسام والمصالحة الفلسطينية المنتظره ما زال في جيب أمريكا بما تمليه على قيادة السلطة الفلسطينية وفق ما يتفق مع مصالح امريكا واسرائيل، وما زال الشعب يعاني.
لقد تمادى الانقسام في فرض أعباءه على فلسطين وشعبها وربما وقع البعض في آثام ما اقترفت أيديهم من انقلاب على الخيار الديمقراطي فاصبحوا ضحية صراع واضح لا يمكن اخفاؤه على السلطة والتمثيل الفلسطيني، حتى وصل الحد الى التسابق في الارتماء في أحضان الكيان ومشاركته أفراحه وأتراحه وحتى مؤتمراته التي تراقب الخطط الاسترايجية التى تعمل على تثبيت الكيان واقامة دولة ” اسرائيل الكبرى ” كموتمر هرتسيليا الذي يعتبر امتداد لمؤتمر بال الذي اقيم في سويسرا عام 1897 ميلادية حيث خطط لاقامة دولة الكيان على ارض فلسطين التاريخية، وما يقابله في جانب الصراع الآخر من الاجتماع باحزاب ” اسرائيلية ” واتمام وعد هرتزل بأن ” اسرائيل وجدت لتبقى “.
طالعنا في الاشهر القليلة الماضية بعض المواقف التي تظهر عدم الانسجام في قيادة الضفة الغربية متمثلة في مؤسسة الرئاسة من جانب وحكومة سلام فياض من الجانب الآخر فبعد أن أقرت حكومة فياض بتاريخ 11 تموز 2012 بإجراء الانتخابات المحلية خرج اللواء توفيق الطيراوي عن صمته في 30 تموز 2012 ليقول إن فياض يريد الرئاسة وأنه لايصلح لها، ليكشف الرئيس عباس مؤخرا أن قرار الفياض حول الانتخابات جاء بعيدا عن علمه أو استشارته حسب ما ورد في صحيفة القدس المحلية بتاريخ 31/7/2012، لتبدو الامور واضحة ان الانتخابات المحلية المزمع اجراؤها بمعزل عن غزة ما هي الا مقدمة لانتخابات عامة تشريعية ورئاسية تتم ايضا بمعزل عن غزة تبقى اهدافها معروفة لمن هم في دائرة الصراع، ولعل هجمة “ليبرمان” وزير خارجية الكيان على الرئيس عباس تساهم في معرفة هذه الأهداف.
بالأمس القريب 30/8/2012 يعلن رياض المالكي وزير خارجية حكومة فياض أن السلطة الفلسطينية لن تقدم طلب عضوية فلسطين في الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول (سبتمبر) المقبل، على أن يقدم في وقت لاحق خلال الدورة المقبلة التي تبدأ في أيلول هذا العام وتنتهي في الشهر ذاته من العام المقبل، الأمر الذي دفع توفيق الطيراوي لمهاجمته في الاول من الشهر الجاري قائلا “تصريحاته تتساوق مع الطلب الامريكي والاسرائيلي” واتهمه بالاساءة لمصداقية القيادة بإعلانه تأجيل التوجه للامم المتحدة الأمر الذي دفع المالكي بالامس لنفي ما كان قدر صدر عنه من تصريحات.
ليس الأمر مجرد تسجيل المواقف أو تصيد الأخطاء ولكنه استنكاراً لحالة الفوضى التي أصبحت تعتري السلطة الفلسطينية واستخفافها بأهداف الشعب الفلسطيني والاستهانة بتضحياته، فالسلطة الفلسطينية لم تكن يوما هدفا للشعب الفلسطيني ولكنه تقبلها كوسيلة لتحقيق آماله بالتحرر واستعادة أرضه المسلوبة وكرامته الممتهنة، ولكن عندما تصبح السلطة عبئا على الشعب الفلسطيني وتضيف انقساماً جديدا في الضفة الغربية بالاضافة لانقسام الضفة عن غزة فهنا تصبح وسيلة لمزيد من التفريط والتنازل عن الحقوق.
لقد هاجمت السلطة الفلسطينية دعوة ايران لرئيس الوزراء الفلسطيني اسماعيل هنية لحضور قمة عدم الانحياز ووصفتها بمحاولة للانقاض على التمثيل الفلسطيني، وأن الدعوة تزيد من تفسخ المجتمع الفلسطيني وتعتبر عقبة في طريق المصالحة، وعندما أعلن هنية عدم نيته المشاركة دعما للمصالحة لم تراعي السلطة الفلسطينية ودا بذلك بل قالت إن هنية لم تتم دعوته أصلا وفي أفضل الأحوال قيل إن ايران هي التي سحبت الدعوة. وفي نفس السياق بالأمس شن الرئيس عباس هجوماً على حركة حماس مدعياً أن حراكها السياسي الخارجي يؤثر على تمثيل منظمة التحرير والاعتراف بها كما يؤثر على دور القيادة الفلسطينية.
لعل المراقب وبعد هذه الحقائق المعروضه يقول ان من الاولى بالسلطة الفلسطينية في الضفة أن توحد نفسها وأن تلفظ خلافاتها اولاً ولعل ذلك لا يكون الا بالعودة لخيار الشعب الفلسطيني واتمام المصالحة ورفض كل التدخلات والاملاءات الخارجية، اي العودة الى ماقبل ستة سنوات حيث رفضت الانتخابات حتى لا يقال ” أكلت يوم أكل الثور الأبيض “.
 
أضف تعليق

Posted by في 03/09/2012 بوصة مقالات

 

الأوسمة:

يقول الحسن البصري ” يا بن آدم إنما أنت أيام … فإذا ذهب يوم ذهب بعضك ” كل عام وانتم الى الله أقرب وانتم بالف خير في دينكم ودنياكم

 
تعليق واحد

Posted by في 29/12/2011 بوصة اجتماعيات

 

14 شهرا رهن الاعتقال الاداري

 
أضف تعليق

Posted by في 29/12/2011 بوصة أخبار

 

الأوسمة:

تهنئة بالعام الهجري الجديد

 
أضف تعليق

Posted by في 27/11/2011 بوصة اجتماعيات

 

الأوسمة:

د. محمود الرمحي اكثر من عام رهن الاختطاف الإداري

اللهم يا من يجيب المضطر اذا دعاه ويكشف السوء فرج كرب اخواننا الاسرى عاجلا غير آجل يا ارحم الراحمين
يا ودود يا ودود، ياذا العرش المجيد، يا مبدئ يا معيد، يا فعالاً لما يريد، نسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك، ونسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك، ونسألك برحمتك التي وسعت كل شيء، لا إله إلا أنت، يا مغيث أغثنا يا مغيث أغثنا يا مغيث أغثنا واصرف عنا السوء

 
أضف تعليق

Posted by في 18/11/2011 بوصة تصاميم

 

الأوسمة: ,